الاثنين، 29 ديسمبر 2008

لكَ ربًّ يا غزة





كم هم مؤلم أن تشاهد أخوتك في الله يقاسون الظلم و العدوان ، يقتل أبائهم و أمهاتهم و أخوتهم و أقاربهم و جيرانهم أمام أعينهم 
و الأمه بسبب حكوماتها ضعيفه / مكبوته ! 
لا نستطيع مساعدتهم و لا الوقوف بجانبهم آآآهـ يا ليل غزة المبكي ، ويا صرخات الطفوله فيها و الشباب .
غزة لا بل عزة لا تحزني فلكَ ربًّ يحميك ، ولكِ ربّ لن يخذلكَ 

هناك 5 تعليقات:

ahmed_k يقول...

صدقتي والله
إنها لحسرة في النفس
ونغصة في القلب رؤية إخوتنا يموتون
دون ان نملك لكم شيئا إلا القليل
فعلينا أن لا نبخل بهذا القليل
وأقل القليل الدعاء بأن يمكن لهم الله
ويثبتهم ويلقي الرعب في قلوب أعدائنا وأعدائهم.....آمين

صالح بن معمر يقول...

الحسرة ما نحن عليه من هوان وذل
اما اخوتنا في غزة فإن ماتوا فنحسبهم شهداء نثروا دمائهم لعزة دينهم وحرية بلادهم وإلا فهم من الصابرين المرابطين واجرهم كأجر الشهداء
اما نحن...فما لنا من العزه الا رائحتها إن لم تكن انوفنا تعودت على رائحه الذل !!

خَديجَه الجُهني يقول...

الأخوة أحمد و صالح المعمر

الدعاء ثم الدعاء لهم و أن أستطعنا بإي عمل نقوم به تبرع و كتابه تحرك لـ نفعل

كل الشكر و التقدير لوجودكم هُنا
و مع غزة صامدون

alwani يقول...

كان الله في عونك يا غزة ونصرك نصراً عزيزاً

الحسرة والأسى علينا نحن لأننا لم نقدم شيء لأخواننا وأخواتنا المسلمين

أأسف على حالنا ,كيف وصلنا لهذا الوضع

ahmed_k يقول...

أختنا خديجه
عسى ان تكوني بخير حال
اطلتي الغياب عنا

طمنينا عليكي